ارجوا المعذرة سلفا على طرح هذا الموضوع ........................لكنه حقيقة موجودة..............للاسف
روى لى من لا اشك فى صدقه وقد اقسم بالله ان هذا الحديث صحيحا.لشك فيه................
تزوجا عن حب كبير .وكنا يعدان الايام ليتم الوصال وبعد ما تم الزواج وشهر العسل.......عادت الحياة لمجراها الطبيعى
وفى احدى الايام تعرض الرجل لحادث فقد على اثره على فحولته ومع العلاج تبين طبيا انه اصيب فى عموده الفقرى
نتج عنه عجز تام فى النشاط الجنسى............................................ .................................
مع مرور السنوات ومع نفاذ الصبر واسألة القريب والبعيد عن موعد مجيىء الاولاد ازداد الاحباط لدى الزوجة وتأزمت نفسية الرجل حتى صار الخصام خبزا يوميا بين الزوجين..........
طلبت الطلاق عدت مرات ....وتراجعت عند دموعه وتوسلاته وتذكيرها بالحب الكبير بينهما وعن ماذا يقول الناس واهله اذا علمو بالامر..............
صارحته انها بشر وانها من حقها ان تمارس حياتها الجنسية وان تنجب العيال وان تحيا مثل الناس............................
لكنه تشبث بها وهددها بالانتحار ....................ارضاء لانانيته..................
ودب اليأس القاتل فى نفس المراة........وصارت تستفزه وتخيل له ان لها عشيق عله يثور ويطلقها......لكن هتهات
لزم الصمت .................حتى خيل لها انه موافق على ان يكون لها عشيق............... وهو بالفعل موافق بشرط ان تكون له امام الناس والاهل
لما رأت فيه هذا الرضا وسسوس لها الشيطان ان من حقها ان تنفذ فكرته ما دام يخشى الناس والاهل ولا يخشى الله وضميره
وبعد مدة حملت هذه الساقطة من عشيقها وظنت انها بلغت مرادها بجنين من حرام
وزفت لزوجها الخبر المشووم مع خوف من ردت فعله.............................................. ..................................
ويا للمصيبة........................... وياللمصيبة ....................................
لقد طار من الفرح وكاد ان يزغرد.........................وبشر الجميع بان زوجته حاملا اخيرا
وذبح الذبائح وعزم الاهل والاصحاب ليوهمهم ان الولد له وانه فحل ...............عقد مرض نفسى جنون لم اجد تفسير لهذا
واتى المولود وسماه باسمه وكملت هى مشوارها كما يحلو لها وهو يربى هذا الولد وينسى نفسه انه ليس له................
فما رايكم انتم
روى لى من لا اشك فى صدقه وقد اقسم بالله ان هذا الحديث صحيحا.لشك فيه................
تزوجا عن حب كبير .وكنا يعدان الايام ليتم الوصال وبعد ما تم الزواج وشهر العسل.......عادت الحياة لمجراها الطبيعى
وفى احدى الايام تعرض الرجل لحادث فقد على اثره على فحولته ومع العلاج تبين طبيا انه اصيب فى عموده الفقرى
نتج عنه عجز تام فى النشاط الجنسى............................................ .................................
مع مرور السنوات ومع نفاذ الصبر واسألة القريب والبعيد عن موعد مجيىء الاولاد ازداد الاحباط لدى الزوجة وتأزمت نفسية الرجل حتى صار الخصام خبزا يوميا بين الزوجين..........
طلبت الطلاق عدت مرات ....وتراجعت عند دموعه وتوسلاته وتذكيرها بالحب الكبير بينهما وعن ماذا يقول الناس واهله اذا علمو بالامر..............
صارحته انها بشر وانها من حقها ان تمارس حياتها الجنسية وان تنجب العيال وان تحيا مثل الناس............................
لكنه تشبث بها وهددها بالانتحار ....................ارضاء لانانيته..................
ودب اليأس القاتل فى نفس المراة........وصارت تستفزه وتخيل له ان لها عشيق عله يثور ويطلقها......لكن هتهات
لزم الصمت .................حتى خيل لها انه موافق على ان يكون لها عشيق............... وهو بالفعل موافق بشرط ان تكون له امام الناس والاهل
لما رأت فيه هذا الرضا وسسوس لها الشيطان ان من حقها ان تنفذ فكرته ما دام يخشى الناس والاهل ولا يخشى الله وضميره
وبعد مدة حملت هذه الساقطة من عشيقها وظنت انها بلغت مرادها بجنين من حرام
وزفت لزوجها الخبر المشووم مع خوف من ردت فعله.............................................. ..................................
ويا للمصيبة........................... وياللمصيبة ....................................
لقد طار من الفرح وكاد ان يزغرد.........................وبشر الجميع بان زوجته حاملا اخيرا
وذبح الذبائح وعزم الاهل والاصحاب ليوهمهم ان الولد له وانه فحل ...............عقد مرض نفسى جنون لم اجد تفسير لهذا
واتى المولود وسماه باسمه وكملت هى مشوارها كما يحلو لها وهو يربى هذا الولد وينسى نفسه انه ليس له................
فما رايكم انتم